الاثنين، 28 يونيو 2010
الأحد، 27 يونيو 2010
جهل بعض العامية بأحكام الدين
العامية في هم قوم لم يدرسوا ولم يأهلوا للدرسات أصلا لأنهم فاقوا على آبائهم وأجدادهم منهمكين في تحصيل المعاش الدنيوي ولم يدرسوا فرضا عينهم وسمعت قصة لمفقيه من الولاية الشمالية
"كانت عنده دروس في بعض قرى "آدرار" وفيه ليلة كانت عنده درس وكان عنوان الدرس أحكام الجنابة وكان يفصل فيها وفيه رجل مسن كان يستمع للدرس قال له ياشيخ ماهي الجنابة " آن ما كط طلعت اعلي جنابة " والسيخ هذا عند 4 أولاد وبنتان لا حول ولا قوة إلا بالله لجهله بأحكامه وأحكام دينه وإنا لله وإنا إليه راجعون فالجهل منتشرفي اهلنا وأقاربنا حتى وأصدقائنا ونرى دائما أخطاء فادحة من بعض الناس في الصلاة فادحة جداجدا وأصبحت إذا سألت أخوك عن حكم في الصلاة قال والله مانعرف "طين انكيس عالم انسولوه" وهذا آخر الزمان والعلماء قليلون ونرى كذالك في القرى كثرا من الجهل بأحكام ديننا في الصلاة وفي الزكاة حتى في الصوم حتى أصبحنا متغافلين عن أحكام ديننا وفي نفس الوقت لا عذر لأحد لأن العلم اليوم أصبح منشور بين يديك المكاتب مفتوحة والإنترنت والأجهزة بأشكالها والمواقع المفيدة كثيرة كثيرة جدا لكن تكاسلنا عن أحكامنا وإنا لله وإنا إليه راجعون فالمساجد مهجورة والزكاة مقطوعة فلا تجد اليوم من يسأل عن حكم زكاته "وهو الي عند من الدنيا ما توكل النار" لكنه أصلا لم يسمع بحكم الزكاة ولم يسمع بعقوبتها عند الله فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وأما الصوم فتجد العامي في رمضان وهو يأكل وإذا سألته أتاك ببراهين لا طائل تحتها وأتى بكل عذر حتى إن بعض الناس في رمضان مريض وفي غيره "أصح من بصل" إذا أتى رمضان فإذا عنده كثير من الأمراض مرض "المجبن" ومرض "السكر" ومرض "الكبد" إلخ ,,, وإذا هو كامل مريض ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
الله يعطين ويعطي للمسلمين العافية
تحياتي
وخيرت وني حت
"كانت عنده دروس في بعض قرى "آدرار" وفيه ليلة كانت عنده درس وكان عنوان الدرس أحكام الجنابة وكان يفصل فيها وفيه رجل مسن كان يستمع للدرس قال له ياشيخ ماهي الجنابة " آن ما كط طلعت اعلي جنابة " والسيخ هذا عند 4 أولاد وبنتان لا حول ولا قوة إلا بالله لجهله بأحكامه وأحكام دينه وإنا لله وإنا إليه راجعون فالجهل منتشرفي اهلنا وأقاربنا حتى وأصدقائنا ونرى دائما أخطاء فادحة من بعض الناس في الصلاة فادحة جداجدا وأصبحت إذا سألت أخوك عن حكم في الصلاة قال والله مانعرف "طين انكيس عالم انسولوه" وهذا آخر الزمان والعلماء قليلون ونرى كذالك في القرى كثرا من الجهل بأحكام ديننا في الصلاة وفي الزكاة حتى في الصوم حتى أصبحنا متغافلين عن أحكام ديننا وفي نفس الوقت لا عذر لأحد لأن العلم اليوم أصبح منشور بين يديك المكاتب مفتوحة والإنترنت والأجهزة بأشكالها والمواقع المفيدة كثيرة كثيرة جدا لكن تكاسلنا عن أحكامنا وإنا لله وإنا إليه راجعون فالمساجد مهجورة والزكاة مقطوعة فلا تجد اليوم من يسأل عن حكم زكاته "وهو الي عند من الدنيا ما توكل النار" لكنه أصلا لم يسمع بحكم الزكاة ولم يسمع بعقوبتها عند الله فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وأما الصوم فتجد العامي في رمضان وهو يأكل وإذا سألته أتاك ببراهين لا طائل تحتها وأتى بكل عذر حتى إن بعض الناس في رمضان مريض وفي غيره "أصح من بصل" إذا أتى رمضان فإذا عنده كثير من الأمراض مرض "المجبن" ومرض "السكر" ومرض "الكبد" إلخ ,,, وإذا هو كامل مريض ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
الله يعطين ويعطي للمسلمين العافية
تحياتي
وخيرت وني حت
السبت، 26 يونيو 2010
صورة من الصداقة
http://www.facebook.com/home.php?#!/photo.php?pid=31717&id=100001271708530
الصديق الحقيقي **
هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت
و يسد مسدك في غيابك
๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏
لعلك تحاول الوصول لها .. وقد لا تصل .. فاعلم انك ستجد في النهاية أروع مما كنت تحلم به ..
شخص عزيز ..وفي .. بئر لكل أسرارك .. لتبني معه أقوى جسر لا تهدمه الرياح مهما كانت قوتها
الصديق الحقيقي **
هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت
و يسد مسدك في غيابك
๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏ ๏° ๏°๏°๏
لعلك تحاول الوصول لها .. وقد لا تصل .. فاعلم انك ستجد في النهاية أروع مما كنت تحلم به ..
شخص عزيز ..وفي .. بئر لكل أسرارك .. لتبني معه أقوى جسر لا تهدمه الرياح مهما كانت قوتها
الخميس، 20 مايو 2010
حياة المرحوم : محمد المصطفى احمين اعمر الموريتاني رحمه الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
حياة المرحوم محمد المصطفى ولد احمين اعمر السمسدي الشنقيطي
هو محمدالمصطفى بن محمد بن احمين اعمر المولود سنة 1949م في مقاطعة أوجفت وتربى في كفالة والده محمد بن احمين اعمر ودرس عليه القرءان وبعض من الفقه كألاخضري وابن عاشر وفي أوائل السبعينيات بدأ يمراس التجارة والاعمال التكسبية وفي أواخرسنة 1982م تفرغ وعكف على الدارسة المحظرية فدرس رسالة ابن ابي زيد القيرواني في الفقه المالكي على الفقيه محمد بن أحمدو بن اعلي، ومن ثم توجه إلى القرءان يعني اتقان النص وقراة الرسم والضبط وأحكام التجويد فقرأ كتاب المحتوي الجامع رسم الصحابة وضبط التابع للعلامة الطالب عبد الله محمد الامين الجكني وكتاب الدرر اللوامع في أصل مقرأ الامام نافع لابن بري وفي سنة 1986م أخذ السند في قراءة نافع بروايتي ورش وقالون ومن ثم بدأ دراسة تفسير القرءان ثم عاد إلى دراسة الفقه فدرس جل مختصر خليل على الفقيه الذي درس عليه الرسالة محمدو بن أحمدو بن أعلي ثم بعد ذالك قرأ الفية بن مالك في النحو والصرف ودرس أيضا لامية الأفعال في الصرف لابن مالك أيضا وقرأ بعضا من المعلقات السبع في اللغة العربية ثم بعض مؤلفات محمد مولودبن أحمدفال رحمه الله، مثل كتاب مطهرة القلوب وأيضا محارم اللسان وأدبة الاداباء في المأكل والمشرب ومن ثم درس بعض الاصول كـمراقي السعود للعلامة سيد عبد الله ولد الحاج ابراهيم والبديع والمعاني والبلاغة .
هذا وكان في بداية سنة 1982م اشترى مكتبة ضخمة كادت تجمع جميع الكتب المصنفة المهمة ككتب التفسير كالقرطبي وكتب أخرى في التفسير وكتب الحديث صحيح البخاري بشروحه وصحيح مسلم بشروحه وكثير من كتب السنة وشروحها وكتب الفروع كمختصر خليل وشروحه وكتب أخرى في الفقه مع شروحها وكتبـ أخرى في اللغة . هذا وكان المصنف يشغل جل وقته بالمطالعت للمكتبة المذكورة خصوصا بعد ما أنهى قراءة المتون المذكورة وكان اعتماد مطالعته لكتب القرءان والسنة وكان ناصرا لكتاب الله وللسنة التي ثبتت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم رافضا ماخالفهما من البدع.
مؤلفاته:
كتاب سماه جواهر البيان في فضل العمل بالسنة والقرءان بين فيه الدلائلة الصحيحة الصريحة على وجوب اتباع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ورفض ماسواهما إن خالفها.
وكتاب تكثير الحسنات بإنماء النيات .
وله كتب اخرى لم تنتهي بعد.....
وكان قدرس القراءن على الاساتذة التالية أسماءهم :
• محمد الامين بن الحسن المسومي
• سيد محمد بن محمد الاباري
• ومحمد بن بيلاه وهو الذي أخذعليه السند في قراءة الامام نافع وكان استذه في التفسير
• بداه ولد بوصيري
• محمد شيخن بن اباه بن محمدالامين
• أحمدو بن حبيب الرحمن
هذا وقد قرأ على هؤلاء بعض البيان والبديع والبلاغة .
وكان أستاذه في الاصول محمد يحى بن الشيخ الجكني العلامة المحدث المشهور المتوفي سنة 1987م رحمه الله وكان قد قرأ بعض الالفية على محمدسعد بوه المعروف [الن بن الصفي]مع بعض كتاب العمدة في الطب التقليدي للفقيه والطبيب التقليدي أوفى بن عبد الله الالفغى .
والبعض من الالفية على : أحمدَُ بن محمذن فال ابن متالى التندغي
والبعض منها على الفقيه : أبووه بن محبوب الدوداي الشمشومي وقرأعليه أيضا لامية الافعال في الصرف . هذا وكان المصنف يطبعه الحرص على التعليم والاقبال عليه مع الورع والادبار عن فتن الدنيا وزهرتها وكان استاذه في كتب محمدمولود بن احمد فال هو الفقيه سيد أحمد بن أحمد يحى المسومي اليعقوبي حفيد المؤلف ، وفي حدود سنة 1994م ذهب الى الحرمين لاداء مناسك العمرة فأقام فترة هناك فدرس بعض التفسير والفقه على الاستاذ محمدو حامد المعروف ب(باب الحسن)
وكذالك درس هناك على الاستاذ محمد بوب ولد محبوب وأخذعنه السند في رواية حفص عن عاصم وبعد
وبعدرجوعه الى الوطن بعد بضع سنوات مكث في أهله يعلمهم وبفقهم في الدين.
سبب مرضه الذي توفي فيه:
كان معتمرا وكان في الزحمة فقد سقط بين المعتمرين وكان ذالك قد سبب له المرض اصابه من تلك العمرة فمكث بذالك المرض اشهر وتوفي يوم الجمعة في المملكة المغربية يوم الجمعة 24/06/2004م
اللهم اغرف له وارحمه وعافيه واعف عنه واكرم نزله ووسع مدلخه واغسله بالماء والثلج والبرد وابدله دار خيرا من داره واهل خيرا من اهل وزواجا خيرا من زوجه وادخل الجنة امين يارب العالمين .
حياة المرحوم محمد المصطفى ولد احمين اعمر السمسدي الشنقيطي
هو محمدالمصطفى بن محمد بن احمين اعمر المولود سنة 1949م في مقاطعة أوجفت وتربى في كفالة والده محمد بن احمين اعمر ودرس عليه القرءان وبعض من الفقه كألاخضري وابن عاشر وفي أوائل السبعينيات بدأ يمراس التجارة والاعمال التكسبية وفي أواخرسنة 1982م تفرغ وعكف على الدارسة المحظرية فدرس رسالة ابن ابي زيد القيرواني في الفقه المالكي على الفقيه محمد بن أحمدو بن اعلي، ومن ثم توجه إلى القرءان يعني اتقان النص وقراة الرسم والضبط وأحكام التجويد فقرأ كتاب المحتوي الجامع رسم الصحابة وضبط التابع للعلامة الطالب عبد الله محمد الامين الجكني وكتاب الدرر اللوامع في أصل مقرأ الامام نافع لابن بري وفي سنة 1986م أخذ السند في قراءة نافع بروايتي ورش وقالون ومن ثم بدأ دراسة تفسير القرءان ثم عاد إلى دراسة الفقه فدرس جل مختصر خليل على الفقيه الذي درس عليه الرسالة محمدو بن أحمدو بن أعلي ثم بعد ذالك قرأ الفية بن مالك في النحو والصرف ودرس أيضا لامية الأفعال في الصرف لابن مالك أيضا وقرأ بعضا من المعلقات السبع في اللغة العربية ثم بعض مؤلفات محمد مولودبن أحمدفال رحمه الله، مثل كتاب مطهرة القلوب وأيضا محارم اللسان وأدبة الاداباء في المأكل والمشرب ومن ثم درس بعض الاصول كـمراقي السعود للعلامة سيد عبد الله ولد الحاج ابراهيم والبديع والمعاني والبلاغة .
هذا وكان في بداية سنة 1982م اشترى مكتبة ضخمة كادت تجمع جميع الكتب المصنفة المهمة ككتب التفسير كالقرطبي وكتب أخرى في التفسير وكتب الحديث صحيح البخاري بشروحه وصحيح مسلم بشروحه وكثير من كتب السنة وشروحها وكتب الفروع كمختصر خليل وشروحه وكتب أخرى في الفقه مع شروحها وكتبـ أخرى في اللغة . هذا وكان المصنف يشغل جل وقته بالمطالعت للمكتبة المذكورة خصوصا بعد ما أنهى قراءة المتون المذكورة وكان اعتماد مطالعته لكتب القرءان والسنة وكان ناصرا لكتاب الله وللسنة التي ثبتت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم رافضا ماخالفهما من البدع.
مؤلفاته:
كتاب سماه جواهر البيان في فضل العمل بالسنة والقرءان بين فيه الدلائلة الصحيحة الصريحة على وجوب اتباع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ورفض ماسواهما إن خالفها.
وكتاب تكثير الحسنات بإنماء النيات .
وله كتب اخرى لم تنتهي بعد.....
وكان قدرس القراءن على الاساتذة التالية أسماءهم :
• محمد الامين بن الحسن المسومي
• سيد محمد بن محمد الاباري
• ومحمد بن بيلاه وهو الذي أخذعليه السند في قراءة الامام نافع وكان استذه في التفسير
• بداه ولد بوصيري
• محمد شيخن بن اباه بن محمدالامين
• أحمدو بن حبيب الرحمن
هذا وقد قرأ على هؤلاء بعض البيان والبديع والبلاغة .
وكان أستاذه في الاصول محمد يحى بن الشيخ الجكني العلامة المحدث المشهور المتوفي سنة 1987م رحمه الله وكان قد قرأ بعض الالفية على محمدسعد بوه المعروف [الن بن الصفي]مع بعض كتاب العمدة في الطب التقليدي للفقيه والطبيب التقليدي أوفى بن عبد الله الالفغى .
والبعض من الالفية على : أحمدَُ بن محمذن فال ابن متالى التندغي
والبعض منها على الفقيه : أبووه بن محبوب الدوداي الشمشومي وقرأعليه أيضا لامية الافعال في الصرف . هذا وكان المصنف يطبعه الحرص على التعليم والاقبال عليه مع الورع والادبار عن فتن الدنيا وزهرتها وكان استاذه في كتب محمدمولود بن احمد فال هو الفقيه سيد أحمد بن أحمد يحى المسومي اليعقوبي حفيد المؤلف ، وفي حدود سنة 1994م ذهب الى الحرمين لاداء مناسك العمرة فأقام فترة هناك فدرس بعض التفسير والفقه على الاستاذ محمدو حامد المعروف ب(باب الحسن)
وكذالك درس هناك على الاستاذ محمد بوب ولد محبوب وأخذعنه السند في رواية حفص عن عاصم وبعد
وبعدرجوعه الى الوطن بعد بضع سنوات مكث في أهله يعلمهم وبفقهم في الدين.
سبب مرضه الذي توفي فيه:
كان معتمرا وكان في الزحمة فقد سقط بين المعتمرين وكان ذالك قد سبب له المرض اصابه من تلك العمرة فمكث بذالك المرض اشهر وتوفي يوم الجمعة في المملكة المغربية يوم الجمعة 24/06/2004م
اللهم اغرف له وارحمه وعافيه واعف عنه واكرم نزله ووسع مدلخه واغسله بالماء والثلج والبرد وابدله دار خيرا من داره واهل خيرا من اهل وزواجا خيرا من زوجه وادخل الجنة امين يارب العالمين .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)